*-* لــبـــراح / لــبـرييـــح *-*
من الكلمات التكاضية أيضا نجد : ´´ البراح´´ و ´´البريح, ´´
و البراح( بالباء المفتوحة وكذلك بفتح الراء مع تشديدها ) تعني المنادي: وهو الشخص الذي يقوم بالاعلان والاخبار عن امر ما معين هام ومهم…
و´´لبريح:´´ هو موضوع الاعلان الذي نادا به البراح .
وبالعربية الفصحى نقول البَرَاح من الأمر أو من الكلام , هو الأمر البين والعلني والواضح والصريح …
و´´ البراح ´´ و´´البريح´´ باللهجة التكاضية , ظاهرة قديمة كانت تستعمل منذ القدم ,لكنها بدأت في الانقراض و أصبحت اليوم تقتصر على نطاق محدود , وذلك بسب تطور وسائل الاعلام المقروءة والمسموعة والمرئية بداية من الصحيفة والتيليغراف والتيليفون والراديو والتلفاز والفاكس والانترنيت وانتهاء بأحدث الهواتف النقالة الذكية .
كان البراح في تكاض يتلقى الاوامر وموضوع البريح من أصحاب القرار والسلطة سواء من القيادة أو العمالة اومن امناء وأعيان وشيوخ القرية أو القبيلة .
ومن فوق سطح أحد مساجد القرية ,وبصوت حنجرته وبدون مكبر صوت , يقوم البراح ´´ دا عمر ´´ - رحمه الله ,وهو أحد براحة دوار ايت عبدالله ب تكاض - بالاعلان عن الموضوع المزمع ايصاله للسكان , قد يكون أمرا وطنيا أو جهويا سياسيا كان او فلاحيا او اجتماعيا , و قد يكون مجرد نشاط محلي معين يزمع القيام به بالقرية أو بالمنطقة …
و يبدأ البراح اعلانه بافتتاحية غالبا ما تكون بالصلاة والسلام على رسول الله (صلعم ) ثم بقوله : << ﯖــال ليكم القايد … >> لينتقل مباشرة الى صلب الموضوع المعلن عنه ليختم مرة اخرى بالصلاة على النبي و بعبارة : >>وا لا الاه الا الله وعليها << .
فينتشر خبر ´´ البراح´´ في كل ارجاء قرية تكاض بسرعة , ويخبر الحاضر الغائب مما يساعد على ايصال الخبر او الاعلان الى باقي القرى والنواحي المجاورة ليؤخذ بعين الجد والسمع والطاعة والتنفيذ من طرف جميع من يهمه الأمر والمعنيين .
من الكلمات التكاضية أيضا نجد : ´´ البراح´´ و ´´البريح, ´´
و البراح( بالباء المفتوحة وكذلك بفتح الراء مع تشديدها ) تعني المنادي: وهو الشخص الذي يقوم بالاعلان والاخبار عن امر ما معين هام ومهم…
و´´لبريح:´´ هو موضوع الاعلان الذي نادا به البراح .
وبالعربية الفصحى نقول البَرَاح من الأمر أو من الكلام , هو الأمر البين والعلني والواضح والصريح …
و´´ البراح ´´ و´´البريح´´ باللهجة التكاضية , ظاهرة قديمة كانت تستعمل منذ القدم ,لكنها بدأت في الانقراض و أصبحت اليوم تقتصر على نطاق محدود , وذلك بسب تطور وسائل الاعلام المقروءة والمسموعة والمرئية بداية من الصحيفة والتيليغراف والتيليفون والراديو والتلفاز والفاكس والانترنيت وانتهاء بأحدث الهواتف النقالة الذكية .
كان البراح في تكاض يتلقى الاوامر وموضوع البريح من أصحاب القرار والسلطة سواء من القيادة أو العمالة اومن امناء وأعيان وشيوخ القرية أو القبيلة .
ومن فوق سطح أحد مساجد القرية ,وبصوت حنجرته وبدون مكبر صوت , يقوم البراح ´´ دا عمر ´´ - رحمه الله ,وهو أحد براحة دوار ايت عبدالله ب تكاض - بالاعلان عن الموضوع المزمع ايصاله للسكان , قد يكون أمرا وطنيا أو جهويا سياسيا كان او فلاحيا او اجتماعيا , و قد يكون مجرد نشاط محلي معين يزمع القيام به بالقرية أو بالمنطقة …
و يبدأ البراح اعلانه بافتتاحية غالبا ما تكون بالصلاة والسلام على رسول الله (صلعم ) ثم بقوله : << ﯖــال ليكم القايد … >> لينتقل مباشرة الى صلب الموضوع المعلن عنه ليختم مرة اخرى بالصلاة على النبي و بعبارة : >>وا لا الاه الا الله وعليها << .
فينتشر خبر ´´ البراح´´ في كل ارجاء قرية تكاض بسرعة , ويخبر الحاضر الغائب مما يساعد على ايصال الخبر او الاعلان الى باقي القرى والنواحي المجاورة ليؤخذ بعين الجد والسمع والطاعة والتنفيذ من طرف جميع من يهمه الأمر والمعنيين .
No hay comentarios:
Publicar un comentario