lunes, 18 de febrero de 2008

خاطرة بعنوان تـــكــــا ضـــــي والله الا تكاضي ,,,,


خاطرة بعنوان تـــكــــا ضــي

 

في تـــــكــــــا ض -06-05-1997 
تــــــــكــــــــا ضــــــــــــــــــي



الوا بغزارة سقطت الأمطار    *-*      وأرض تكاض جافة ويابسة


دواري زودوه بالضوء والأ نوار   *-*    وزناقينا المحفرة ف الليل مظلمة  





حفرنا في دوارنا بئر من الابار     *-*    والناس والأرض في تكاض باقية عطشانة

عبدوا الطريق و داروا الاحجار    *-*       وفي دواري بقات يتيمة الحافلة 


*-*-*-*

في تكاض مقاهي وحمامات وتجار    *-*    وشبيبة دواري بالمخدرات دايخة  

بالرامي و التوتي ليل ونهار     *-*     وبالجوانات  واتاي أيامهم دايزة  




ديبلومات وشهادات كبار    *-*   رماتها البطلة وبقات اللور طايحة

  
أولاد تكاض كل واحد فين طار     *-*    والبنات مع أفلام الباربول حايرة 

*-*-*-*-* 
  
الشروق جمعية ماشرقت حتى ف النهار    *-*    وطفى ضونورها قبل الميعادي  

وجمعية ثانية سماوها الناعورة *-*    ما تدور  ما شفنا ماها يا سيادي 

مع الشروق وفي الناعورة نلعب الكورة *-* وفي مطعم المدرسة أش ياكلوا أولادي؟ 

عدسة او سرديلة وكسرة كوميرة *-* يصرطها الولد وهوفي طريقو غادي 
*-*-*-*  
خرجنا الزبل وخرجاتو الجارة *-* ومول الكروسة فالزنقة يصيح وينادي 
دار الجماعة هي دارنا الكبيرة *-* فيها بورجي وميموني وبنـمودي 
في الانتخابات الحرب في تكاض نايضة *-* بين الازرق والابيض والفانيدي




المدابزة بين الطبقة الصغيرة والكبيرة *-* وهذا مشهد عندنا في تكاض  عادي
نتمنى تطلع تكاض من ديك الحفرة *-* والمنتخبين يبينوا لينا حـــنـــة الأيـــادي  
*-*-*-*   
أنا نغير على تكاض ونبغيها بكثرة *-* هي بلادي وبلاد أجداد أجدادي  
أنا ديما غريب ومواصل الهجرة *-* وفي يوم من الأيام نرجع لأرض بلادي  
نرجع ونلقى تكاض جنة خضرة *-* والازدهار والتقدم للامام غادي 


وتشرق الشروق وتدور الناعورة *-* وتستمر وتطور الجمعيا ت والنوادي 

رأسي مرفوع و نـول  ب فم كبيرة *-*  تكاضي  تكاضي والله الـــــى
تـــــــكــــــا ضــــــــــــــــــــــــــــــــــي

No hay comentarios: